حوار مع الشاعر الشفشاوني الصاعد عبد الشافي أبرغوث

حوار مع الشاعر الشفشاوني الصاعد عبد الشافي أبرغوث



مبدع ينحدر من المدينة  الزرقاء شفشاون، مدينة الشاعر عبد الكريم الطبال والشاعر محمد بن ميمون، يكتب من القلب وإلى القلوب، أعجب بإبداعه الكثير من الشباب أمثاله وشجعوه على النشر فكانت محفزا قويا لعطائه الذي بدأ بقوة في الكتابة الشعرية.


س- مرحبا بك شاعرنا عبد الشافي، أولا وقبل كل شيء دعنا نتعرف على من هو عبد الشافي أبرغوث؟.

ج- عبد الشافي أبرغوث مغربي، من موالد مدينة شفشاون بتاريخ 19/11/1994،  طالب بشعبة الدراسات العربية، جامعة عبد المالك السعدي، كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمرتيل، مهتم بالأدب العربي وخصوصا قصيدة النثر التي اخترت أن أكتب بها، ومن كل الأغراض الشعرية أفضل الغزل.

س- لماذا اخترت الكتابة على نهج قصيدة النثر تحديدا ؟

ج- لأني كشخص أحب التحرر لا أريد أن تربطني قواعد دقيقة فوجدت نفسي في قصيدة النثر التي تتيح لنا التعبير بكل حرية بعيدا عن التقليدية في الكتابة.

س- متى بدأت تظهر موهبتك الشعرية؟

ج- بدأت أكتب منذ مدة، ولكن البداية الفعلية كانت سنة 2014، والتي كان لي خلالها أول لقاء رسمي مع الجمهور.

س-شعراء التقيت بهم وقدموا لك نصائح تعتز بها؟.

ج-الشاعر محمد بن ميمون الشفشاوني وشعراء آخرين.

س-من هم الشعراء الذين تعتبرهم قدوة لك في حياتك؟

ج- المتنبي، محمود درويش، هشام الجخ، تميم البرغوثي.

س-هل تخطط لنشر أعمالك كديوان أو مجموعة شعرية؟

ج- نعم راودتني هذه الفكرة كثيرا، لكن تخليت عنها لظروف خاصة فعرضت علي إحدى الجمعيات أن تتكلف بالنشر شريطة أن يطبع اسمها في الكتاب.

س- كلمة أخيرة للقارئ العربي؟

ج- أشكر جزيل الشكر كل من يتابعني و يحب كتاباتي، وأطلب من الله أن أكون دائما عند حسن ظنكم بي، و الشكر موصول لك أخي محمد أمجار .

تعليقات